نعم عاش هؤلاء المرتزقة أحراراً
فهم يمشون على خطى صحيفة تحمل اسم الإمارات
بل و تعلمت منهم النذالة الصحفية
لم استغرب الهجوم القوي على رئيس تحريرها
بل ما استغربه أكثر هو قيام رئيس تحرير الإمارات اليوم بالتهجم عليها
يا سامي الريامي
أنت و هؤلاء سواء
فأنتم تبحرون في نفس الفلك
و تتناولون نفس المادة الإعلامية
لكن الـ 7 Days أخذها الحماس بعيداً بعض الشيء
و ورطت نفسها في موضوع أكبر عنها
اتمنى أن لا يتم إنزال العقوبات عليها
أسوة بكم
فالمعنيون هنا آل نهيان الكرام
و المعنيون في ذلك اليوم آل نهيان الكرام أيضاً
و كان آل نهيان في ذلك اليوم أكرم من الكرم نفسه
و تغاضوا عن حقارة أقلامكم في ذلك اليوم
و اتمنى أن يعيدوا سيناريوا الكرم و التسامح مع الـ 7 Days
أنتم يا الإمارات اليوم أقل قدراً من أن تدافعوا عن أقوال بو سلطان
و أنتم أقل قدراً و شأناً من أن تدافعوا عن آل نهيان الكرام
ما كتبته الـ 7 Days منذ أيام
لا يتعدى تحوير و تغيير في تصريح
لتظليل الرأي العام
و اتمنى من خليفة بن زايد أن يكون أكثر رحمة عليهم منكم
أما ما كتبته الإمارات اليوم في ذلك اليوم
فكان للمساس بشيخ من آل نهيان
و المساس بأفراد عائلته
و بإذن الله عقوبتكم الخزي و العار في الحياة الدنيا
آل نهيان لا يريدون منكم أن تدافعوا عنهم
فتاريخهم أنصع بياضاً من البياض نفسه
لا نامت أعين الجبناء الأذلاء
و لا عشتم عيشة الشرفاء
Monday, 18 December 2006
عاشت 7Days حرة أبية .. !!
Friday, 1 December 2006
عندما يقارن المحترم نفسه بالسافل .. !!
طبعاً هذا آخر ما توصلت إليه الإمارات اليوم
من خبرة في عرض موادها الإعلامية
يوم عن آخر أؤمن بأنهم اراجوزات
همهم من هذه الصفحات إرضاء المسؤولين
فقط لا غير
في عددها في تاريخ 9 نوفمبر
قامت الجريدة ((مجبورة)) بعمل مقارنة
بين حال العمال في دبي
و حالهم في الولايات المتحدة الأمريكية
عفواً أقصد الهند
بأسلوب و بطريقة ساذجة و تفتقر العقل و المنطق
أقسم بالله شعرت بالإهانة و أنا أقرأ هذا التقرير
شعرت بشعور المحترم حين تتم مقارنته بالسافل
فهل ترضى المرأة المحترمة أن تتم مقارنتها بالساقطة
و هل يرضى الناجح أن تتم مقارنته بالفاشل
و هل يرضى العالم أن تتم مقارنته بالجاهل
و هل ترضى دولة القانون أن تتم مقارنتها بدولة مثل الهند
لم أعرف لماذا لم نقارن أنفسنا ببريطانيا أو أمريكا
لكي نستفيد من هذه المقارنة
بدلاً من أن نقارن أنفسنا بالهند لكي نخرج بنتائج مشرفة
هذا حال إعلامنا مع الأسف