Sunday, 29 April 2007

ولي عهد أبوظبي .. صورة .. !!




اضغط على الصورة للتكبير .. !!
الله يطول بعمره .. !!

Friday, 27 April 2007

هل تصلح السياسة ما أفسدته الرياضة .. !!





اعتقد بأني قارنت الرياضـة بالسـيـاسـة في مرات عديدة
و بينت بعض وجهـات الإخـتـلاف فـي المنطق المطروح
و قد عللتها بعدت أسباب تختلف بإختـلاف المـوضـوع

ولعل المثل المتعارف عـلـيه قـلبته هنا في عنواني للموضوع
عادة عرفت الرياضة بأنهـا تصلح ما تـفـسـده الريـاضة
و ذلك عن طريق إبقاء العلاقات الرياضـيـة و عدم قطـعها
و مباراة إيران و الولايات المـتـحدة في بطولة كأس العالم
و تبادل الورود بين اللاعبين و الأجـهـزة الفنية كان دليلاً
و كذلك تنقل المصارعين الأمريـكيين إلـى إيران و العكس
يدلان بأن الرياضة هي بوابة بل نقول قد تـكون الـبوابـة

أما في وطننا العربي فلا هي تصلـح و لا تعين على الإصلاح
فالكثير منا ينظر للرياضة فقط من منظـور سياسي بـحـت
و نحن فقط نـفـلح في مقـاطعة الـرياضة من أجل السياسة
فلن تجد دولة عربيـة تلعـب مع إسرائيل في أي مجال رياضي
و سيكون مصير الدول العربية الإنسحاب إذا شاركت إسرائيل
في أي بطولة إقليمية أو عالـميـة نصـرة للقضية الفلسطينية
لكن في الوقت نفسه يتبارى البعض في كـسـب ود إسرائيل
البعض في العلن و الآخر من خلف ستار لا يكشف الـمهمـة

و مع زيادة الرواتب في الدوائر المحـلية في حكومـة أبوظبـي
تسابق الكثير من المواطنين بكشف خطـطـهم بتغيير وظائفهم
لينـظـموا إلى إحدى القطاعات المحلية فـي إمارة أبوظـبـي
و ذلك ليستفيدوا من الإمتيازات الجديدة و الراتب المجزي الكبير
ألا تشعرون بأن هناك تناقضاً بين ما يطاب به البعض في الرياضة
و ما يفعله هو شخصياً و يقولـه في حياته العملية الـعـادية

فنظرتهم للاعب الإمـاراتي يجـب أن يكون مـتواجد في الملعب
و بدافع وطني و يجـب أن يكون خـادماً في الـفريق لا لاعباً
يسمع ما يقال له و لا يـشتكي من ضـيق الحال و فقر العيش
و إذا فكر لاعب إماراتي الإنتـقال للعـب لنادي آخر فمصيره
أن يطلق عليه لقب الإبن العاق و العاصي و الـناكر للجميـل

اتمنى أن تصلح السياسـة المحلية على الأقـل ما أفسدته الريـاضة
مـن زرع و تلقين لبعض الأفكـار السـطحية و الـساذجـة
في مجتمع الإمارات و تحاول إجتثاثها مـن خلال إيقاع هـؤلاء
في شـر أعمالهم مثلما فعلت مع زيادة الرواتب في أبوظبي و دبي

Tuesday, 24 April 2007

إمبراطورية إعلامية ظبيانية .. !!




تتناقـل الألسن بعض الإشاعات المختلفة
و التي تقول بأن شركة مبادلة على وشك
إطلاق إمبـراطـورية إعلامـية شامـلة
و البداية ستكـون صحيفة أجنبية متميزة
و بعدها ستنطـلق خدمات أخرى كثيرة

الربط لا يـزال قائماً بين المؤسـسـات
التي انضمـت تحت لواء ديوان ولي العهد
و بـين الخـدمات الإعلامـية الجـديدة

Sunday, 22 April 2007

راودتها عن نفسي .. فقبلت .. !!


راودتها عن نفسي .. فقبلت .. !!

لم أضـع نـفسي بـيـن يـدي أحد مثلهـا
و لم أنزل من قـدري لأحـد في حياتي إلا لها
و لم اتعب من أجل أحـد إلا مـن أجلـهـا
لذلك فهي تقبل بـي فـي كل مـرة أراودهـا
لم أصل معها إلى مرحلة الإغواء لأنها قبلي تغويني
و أجلس معها بدون محرم لأنها هي التي دوماً تحميني
اقبلها بدون خـوف و لا خـجـل منها يعميني
عن مكارمها و أخلاقها و فضائـلـها التي تغنيني
عن البـحث عن صـدر غير صـدرها ليحتويني

أحبك يا بلادي .. !!

كثيراً ما نتشدق بالوطنية و بالوطن و برد الجميل
و كأن رد الديـن و الجميل يكون بوظيفة نؤديها
هكذا أنت يــا بلادي بمجرد أن أعرض نفسي
لخدمتك تقبلين بي و تـعـلين شأني و تـكرميني

أحبك .. !!

Saturday, 21 April 2007

مجرمون يعيشون بين ظهرانينا .. !!


تـصريحات قـائد عام شرطة دبي ضاحي خلفـان
بثت الرعـب في قلبي و قلوب الكثيرين بالتـأكـيد
فكيـف لمجموعة نفذت أكثـر مـن 100 جريمـة
تدخل البلد بدون تدقيق أمني على هويـة الزائريـن
اتمنى أن لا تبقى سـياسة أبـوابنا مفتوحة على الآخر
و اتـمنى أن يكون الأمن و الأمان هو الهاجس الأول
و الأكبر لنا في عمليات التـطوير السياحي و العقاري

Monday, 16 April 2007

السذج اليماني .. !!


هـكـذا تـم تداول اسمــه عنـد العـرب
جـاء زائــراً مـن اليـمـن الـشقـيـق
هـذه قـصـة الشطـر الثانــي من اسمــه
أمـا الـشطـر الأول فــهو الـحكـايـة

فهـو مناقـض لنفـسه و فكره و مبدائه و ذاته
إزدواجية في الـفكر و الـتفكير عـنده في حاجة
إلى مراجعة و تدقـيـق و تصحيـح و قوة إرادة

يقول للـجميـع لم تنادونني باليمـاني السـذج
فأين اخلاقكم و مكارمكم التي منها المصيبة تفرج
يجب أن تحتـرموني لأن الروح بـدأت تـخرج
مـن تصـرفـاتـكم التي فيني تهـرج و تمـرج

قلت له .. !!

احترم نفسـك يا أخي و توقـف عن الصيـاح
فكـيـف لك أن تمـنع غـيرك من الرد المباح
فإن كنت ساذجاً ستكـون عـند النـاس ساذجاً
و إن كنت كذاباً فتعـرف عـندهم كــذاباً

هي كـلـمـات لك أيها السـذج اليـمانـي
فـلـمـاذا توجه أصابـع يديك بإتجــاهـي
و أنا في يومٍ من الأيام لـم أصفك بتلك الأوصاف
إنـما قلـت أنت تتصرف بـسذاجـة بـالغة
و تتحدث كالسذج و طريقة تفكيـرك سـاذجة

لكن إن وصفتنـي ظلماً بأقســى الأوصـاف
فردي عليك سيـكون أشد قسوة أيهـا اليمـاني
فلنـا في الرد على مستحقـي القـسوة فـنون
فليس الجمـيع عـنـدنا من خيرنا يستحـقـون

و لا تقـل لن أجلس بعد اليـوم مع الذين يشتمون
فتتجنب فريقاً منهم و مع الآخرين نراكم تتسكعون
فأي مبدأ هذا أنت و غيرك عليه تتصرفون و تتحدثون

Wednesday, 11 April 2007

أرباح جهاز أبوظبي تتجاوز مكاسب النفط .. !!


هي ليسـت نفـط و غاز كما قال بو خالد
بل هي نفط و غاز و استثمارات و كل شيء
منظومة إقتصاديـة متميزة يشار إليها بالبنان
رحمك الله يا زايـد و ادخلك في فسيح جناته
و بارك اللـه في خلـيفة و محمـد بن زايد

هذا ما نقلته صحيفة الخليج صبـاح اليـوم
عن مجلة فاينانشال تايمز عـبر محـلق خاص
بأبوظبي تناولت فيه إداء أبوظـبي المـتميز

الخبر في الخليج .. اضغط هنا .. !!

لا تصالح .. ولو توَّجوك بتاج الإمارة .. !!


موضوع كتبه أحد الأخوة في أحد المنتديات
كـان شـرارة التي جعـلتـني استـرجع
وصيـة كـليب الـرابعة للـزير سـالم

لماذا تصالح أقلام البعض بل حـتى أفواههـم
بعد أن يتم إعطـاءهم الـمناصب و التيجان
و لماذا يكون الـمرء سيفـاً بتاراً ينتقد الجميع
لكن حيـن يتم إعـطاءه منـصب رفيع مميز
يتغير من مهاجـم شـرس إلى حمـل وديـع

هل الناس تشـتري غيرتها و مبادئهـا بالمال
و بالمناصب و التيـجان و ما يسبق اسمائهم
من ألقاب من مـعالي إلى سعـادة و وزيـر

وصية من وصايا كليب هزت بدن عقلي .. !!

أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى ..

Sunday, 8 April 2007

تركي بن عبد الله السديري .. !!



أبوظبي باختلاف الإمكانيات تمارس وبحرفية واعية
وإدراك حضاري لأهمية الانتشار وليس الانكماش
تمارس الآن بناء منتجعات سياحية وسكنية أجزم أنها
ستكون الأفضل خليجياً.. !!
ولا تقف طموحات التوسع المعماري عند حدود المدينة
ولكن الإمارات الأخرى أصبحت تخصب حضارياً
بفعل أمطار أبوظبي الاقتصادية .. !!

تركي السديري .. !!

ثقافة أبوظبي .. في معرض كتابها .. !!



التواجـد الشبـابي الكثيـف في معـرض الكتاب
له مدلولات و مؤشـرات ثـقافية كـبيرة لأبوظبي
فهذا التواجد الشبابـي الكبير يؤكد على متن القاعدة
و صلابتها و التي ستـكون داعمـة لإنطلاقة أبوظبي
الثقافية على المستويين فـي الشـرق الأوسط و العالم

ودعم محمد بن زايـد في شراء قسائم بـثلاثة ملـيون
يؤكد إلتـزام الـحكومة بدعـم الثقافة و مشاريعها
كما يؤكد حضور 400 ألـف زائر مكـانة أبوظبي
الثقافية التي اكتسـبتها في منطقة الشـرق الأوسـط

و مـن الـمؤكد بأن المشاريع الثقافية في السعديات
و بعد إنتهائها سـتكون الداعـم الأكـبر لأبوظبي
لتـصـبح من أهـم العواصـم الثقافـية في العالم

أبوظبي أفضل مدينة في الشرق الأوسط .. !!



في إحصائية أعدتها مؤسسة Mercer Consulting
جاءت أبوظبي في المرتبة الثامنة و الخمسين عالمياً
و في المرتبة الأولى في ترتيب مدن الشرق الأوسط
جاء هذه التريب مناصفة مع مدينة دبي حيث حصلتا
على نفس النتائج في القائمة العالمية و الشرق أوسطية

تقوم الدراسة بتقييم 39 عنصر من عناصر جودة المعيشة
و على سبيل المثال السياسة .. الحياة الإجتماعية .. الإقتصاد
و عوامل و العناصر البيئية و الحماية الأمنية الشخصية
و التعليم و المواصلات و غيرها من عناصر المعيشة المهمة

Saturday, 7 April 2007

الدين .. السياسة .. بوخالد .. أبوظبي .. !!



الحوار مع محمد بن زايد متعة
جلسة مع الصحفيين بوجود إيلاف
و من إيلاف ننقل لكم هذا الحوار

رابط الموضوع في إيلاف

Thursday, 5 April 2007

عندما يغضب القلم .. !!


خلال فترة هدوء قد طالت قليلاً
وضعت قلمي على مقربة من ناظري
قلبته مرة و مرة اخرى حملته
أصبحت أراقبه الآن على مقربة

سألته .. كيف الحال يا صاحبي .. ؟؟

نظر إلي نظره قاسية و مرعبة
و بدأ في الكلام صارخاً صرخة عالية
تعبت .. تعبت .. تعبت .. تعبت
مسكته و حضنته و قبلته و رحمته
سألته مرة أخرى كيف الحال .. ؟؟
قال تعبت من الكتابة يا رفيقي
فأنت تكتب و تكتب و تضغط علي كثيراً
و تضع رأسي في تراب أوراقك
ولا تهتم بي كثيراً إلا في وقت فراغك
فأنا أعطيك حبر قلبي و أنت لا تبالي
فلم تفكر يوماً ما علي و ما هو لي


عندها رفعته و على رأسه قبلته
قلت له أنت صديقي و لعمري رفيقه
فأنا أنت .. و أنت أنا .. و أنت نحن
و أنا كلي لطلباتك و لاوامرك رهن
سم ما شئت و أطلب مالك قلبه يحلو

قال .. !!

ضعني بين يديك الآن و اضغط علي
و اكتب ما قلته و عبر عن هذه الكلمات
في صفحات دفترك و للمزيد عني هات

قلت له استعد لأني الآن سأبدأ

.. !!
.. !!
.. !!
.. !!
.. !!

نهاية الصفحة .. !!

كلمة شكراً اهديها لقلمي العزيز .. !!

العمل في أبوظبي على قدم و ساق .. !!





منذ أيام قليلة طالعتنا الصحف المحلية بخبرين لشركتين
يقول بأن الدار انجزت مرحلة من مراحل مشروعها
في شاطئ الراحة قبل ثلاثة أشهر من موعد التسليم

واليوم تصدر خبر إنتهاء أعمال المرحلة الأولى
من تطوير مشروع نجمة أبوظبي قبل موعده أيضاً

هذا يدل على عمل هاتين الشركتين الرائدتين الدؤوب
للإنتهاء من أعمال هذه المشاريع الجبارة في المنطقة
لكي لا يحدث ما لا يحمد عقباه من المستثمرين هنا

في نفس الوقت نتمنى أن نسير وفق جدول الأعمال
و ما خططنا له في خطة المشروع ففي التأني السلامة

Monday, 2 April 2007

و في الإدارة عندنا يتفننون .. !!


و في الإدارة عندنا يتفننون .. !!

لماذا نقرن النجاح بالنتائج في الرياضة فقط
و نتخذ فيها قرارات مصيرية في اللاعبين
و أخوانهم الإداريين و بالطبع في الجماهير
و نحاول الدفاع عن اسم النادي و منتسبيه
و نذود عن النادي و عن الإخفاقات نحميه
عن طريق تفنيش المدربين واحداً تلو الآخر
طمعاً في نتائج تسر القلوب و المسؤولين
و نستعين بأجانب عالميين و في الكرة مبدعين

نحدد لهم أهداف و هم لها غصباً خاضعين
فإذا جاء النجاح فيا أهلاً به مليون ترحيبه
و الباب الذي يسع جمل إذا كان الفشل حليفه

لا يتدخلون في عمل المدرب لأنهم لا يفقهون
في الرياضة و في إستراتيجيات اللعب يجهلون
هذا بالـطبع حسب مـا به الإداريون يدعـون

و للجماهير الحافلات و القوافل لهم مخصصين
و لراحتهم و عناء مشقتهم في التواجد متفهمين
بل أكثر فنحن للمتميزين منهم رواتب مانحين

هذا فقط في الرياضة .. !!
لكن في غير الرياضة .. !!

المدير بلا حسيب يحاسبه أو بالرقابة عليه سليط
العفو عند المقدرة يكون في غير الرياضة في أشده
بدل الفرصة نعطي المخطئ فرصتين بل عشرة
تطوير الموظف في قائمة الأولويات تكون مسوده
فلا هي رأت النور و لا هي حتى من مهدها مجتثه

و نتدخل في عمل الخبراء العالميين و ذو الشهادات
و ندعي المعرفة و لجميع الأعمال لنا فيها خبرات
و لا نقرن النجاح بالنتائج إطلاقاً و لا نسكب العبرات
على جهود و أموال ضُيعت سدى عبر تلك السنوات

و المراجع لا نفكر به ولا بمصلحته و لراحته نلتفت
يقطع الطرق و يخوض المشقات و لمعاملته ناكرين

وجه الشبه بينهم واحداً .. !!

عند الفشل وعندما تبدأ يد الشيخ بالضرب من حديد
جميعهم يبحـثون عن شيء بل هـم له يتوجـهون
عن شماعة .. و بأخطائهم عليها بالتعليق يتفنون
ففي الرياضة .. مدرب .. أجانب .. الحكم و الإتحاد
و في غيرها .. الميزانية .. النظام .. الواسطةو الفساد



لا للعمومية و لا للتخصيص إنما هي عينات بينها نعيش .. !!