في أي شـركـة مهما كان مكانها على خريطة العالم
تـتواصــل الإجـتـمـــاعـات و تــسـتــمــر النقاشات
و تـولــد الإســتـراتيـجيات من رحـم المعاناة أحياناً
لصعـوبـة الـمــرحـلــة الـقــادمـة و وعـورة دروبها
و تنتـهـي الإجـتـمـاعات و يــبـدأ التـنـفيذ و التطبيق
و عـنـدهـا تـبـدأ مـرحلة جـديــدة اســمــهـا اللقاءات
حيـن يلـتقي السيد رئــيــس مــجـلــس إدارة الشركة
مـع رئــيـسـهـا التـنـفيذي للإطلاع على سير العمل
و آخـر الـمـسـتـجـدات أو الصـعوبـات و العـراقـيـل
للـعـمـل عـلى إنـجـاح هـذه الـمشاريـع و المـبادرات
مـن أجــل تـحــقــيـق الأهــداف التـي عُين من أجلها
هـؤلاء الـمــســؤولـيـن و مــن أجـلهــا يجـتــمـعـون
هـذا مـلـخـص لأجـنـدة هذه الإجتماعات و اللقاءات
فـي أنـجـح شـركــات الـعـالـم و أفــضـلـهــا إداريــاً
و هـكـذا هـو الـحـال هـنـا .. في مؤسسـة أبـوظـبـي
خـلـيـفـة بـن زايـد .. رئيـس مجلس إدارة أبـوظـبـي
مـحـمـد بن زايـد - الـرئـيـس التــنـفــيـذي لأبوظبـي
هـذه هـي الـصـورة الـتـي تـمـثـلـت فـي مـخــيـلـتـي
و أنا أشـاهـد الـرئيس التنفيذي لـمـؤسـسـة أبـوظبي
يشـرح و يــعــطـي رئـيـس مـجلـس إدارة أبـوظبي
آخـر الأخبار و المستجدات و يـمـكـن الـمــعــوقـات
إنهـم لا يديرون إمارة فـقـط بل يـديرونها كمؤسسة
بصورة احترافية و فيها من الأمور القيادية ما فيها
بعــيـداً عن الأنانية و حب التمجيد في حصد الثمار
و فــيـهـا من الإحترام و الـتـقـديـر ما يريح النفوس
و كيف لا و هـم في إمارة ما يـمـيزها هو الاحترام
هكذا أطلقها الـرئـيس التـنفيذي في مؤسسة أبوظبي
و هو يعلـن عـن هـويـتـها و عن أكـثـر ما يـمـيـزها
حــفــظ الله لنا هـذه المـؤســســة و العامـلـيـن عليها
و سدد خطاهم و حقق أمانيـهم و أمـانـي شـعــوبـهم
Thursday, 15 May 2008
عندما يلتقي الـ Chairman بالـ CEO .. !!
Subscribe to:
Posts (Atom)