اللهم أغفر له و أرحمه
Wednesday, 24 February 2010
Saturday, 20 February 2010
أبوظبي كما لم تراها من قبل .. !!
Saturday, 13 February 2010
Thursday, 11 February 2010
Saturday, 6 February 2010
أبوظبي بدون نفط .. !!
ما هو موقع إمارة أبوظـبي و مشاريعها في حال إفتقارها للنفط الآن
أو في حال هبـوط اسـعار النفط دون قيمة ما تم إنشاء الميزانية عليه
هذه اسئلة من وجهة نـظـري تسـتـحـق أن نتـمـعن فيها و في أجوبتها
و مـن وجـهـة نظـري المتواضعة فإني سأرى فـيـهـا الوضع كالآتي
مشاريع البنى التحتية الحيوية .. !!
ستشل المشاريع شلل تام و سيتم البحث عن خيارات تمويـلية أخرى
مشاريع البلديات و الهيئات الحومية .. !!
ستشل المشاريع شلل تام و سيتم البحث عن خـيارات تمويلية أخرى
مشاريع خاصة تدعمها الحكومة .. !!
ستشل المشاريع شلل تام و سيتم البحث عن خيارات تمويلية أخـرى
مشاريع خاصة قائمة تمتلك فيها الحكومة نسبة الأقلية .. !!
ستمضى تحت شروط
مشاريع خاصة لم تبدأ تمتلك فيها الحكومة نسبة الأقلية .. !!
ستمضي تحت شروط
مشاريع خاصة قائمة تمتلك فيها الحكومة نسبة الأكثرية .. !!
ستمضى تحت شروط
مشاريع خاصة لم تبدأ تمتلك فيها الحكومة نسبة الأكثرية .. !!
ستمضي تحت شروط
الحلول التمويلية الأخرى ستكون كالتالي .. !!
الذهـاب لمـؤسـسـات مـالـيـة و مـصـارف بـحـثاً عن مصادر تمويل
بيع حصص لشركات أخرى لتضمن لها للدخـول بـرأس مـال جـديـد
زيادة رأس الـمـال و ذلك للـسـعـي في زيـادة الـمـوارد الـمتاحة فيهـا
لكـنها ستواجه تحديات معقدة في إمكانية توفر مستثمرين يتقون فيها
و هل سيتم الموافقة على تمويل هذه المشاريع .. !!
سـيـتـم النظر في الأوضـاع الإقـتـصـاديـة الـحالية و المستقبيلة فيها
إذا كـانـت مبشرة فالأوضاع و الموافقة ستكون أقل صعوبة بالتأكيد
و إن كانـت سـوداويـة سـتـكـون أكـثـر سـوداويـة و أكـثـر صـعـوبـة
لكن مـع خطـة إمـارة أبـوظبـي 2030 و الـسعي في مواصلة النمـو
اعـتـقـد أبـوظبي تستطيع أن تسوق نفسها كـوجـة استثـمـاريـة قـويـة
لكنها لن تكون خـطـة أبـوظبي 2030 إنما قد تكون أبوظبي 2040
و مع هذا سيكون جهـاز أبـوظـبـي للاسـتـثـمـار داعمـاً قويـاً للإمارة
من سيتأثر كثيراً .. القطاع العام أم الخاص .. !!
القطاع العام سيكون المتأثر الأكبر عندها و سيواصل الخاص النمو
بشـرط أن تـكـون الأوضاع الاقتصادية و المحلية بمجالاتها مطمئنة
و ستستطيع الأذرع الإستثمارية توفير دعماً جيداً لمشاريع الحكومة
أخيراً .. !!
وجهـة نـظر شخصية متواضعة قد يحالفها الصواب أو تكون خاطئة
و بالتـأكيد هناك أكثر عن رؤية لهذا الوضع من زوايا مختلفة كثيرة
لكن أردت أن أسلط الضـوء عـلـى فكرة معـيـنـة في هـذا الـمـوضوع
شكراً .. !!
Friday, 5 February 2010
Thursday, 4 February 2010
و لا يزال صوت غناء الأسلحة مستمراً .. !!
في السابق كتبت موضوع يختص بالأساليب التي تتبعها الدول
في الضـغط على دول أو هـيـئـات و مـؤسـسـات عالمية مختلفة
في تمرير قرار أو في تنفيذ توصيات معينة لصالـح هذه الدولة
اضغط هنا لقراءة الموضوع .. !!
و تـطـرقـت كـذلك بمحـاولات حـقوق الإنسان و بالذات العمال
في الضغط على بعض الشركات الـعـقـاريـة الـمحلية في الدولة
في تنفيذ مشاريعها عبر الإلتزام بقوانين و تشريـعـات صارمة
تكـفـل للـعـمالة حقوقها في العيش في ظروف معـيـشـيـة مقبولة
و الآن تطالعنا وكالات الأنباء عن مشروع جـامـعـة نيويورك
و الذي سـيـتـم إقامـتـه في إمـارة أبـوظبي في جزيرة السعديات
و ضغط هيئات حقوق الإنسان على الـمعـنـيين بتنفيذ المشروع
في اختيار شركات مقاولات تلتزم بمعايـيـر صـارمـة و قـويـة
في حقوق العمال و ظروفهم و ساعات العمل في هذا المشروع
Tuesday, 2 February 2010
خطوة إلى الأمام .. و ثلاث إلى الخلف .. !!
أن تتخذ خطوة إلى الأمام فهذا بالتأكيد أمر يدعو إلى الفرح و يبث التفاؤل
خصوصاً إذا ما كان في هـذه الخطـوة تغييـراً لمفهوم و كانت ذات مبادرة
و طبعاً ستكون مقرونة بنونية من التطبيل و المـديح و البهرجة الإعلامية
إذا ما كـانـت فعـلاً ذات بصمـة و أحـدثت تغييـراً و كان مـلمـوساً و واقعاً
لكن خيـبـت الأمـل تأتـي قـاسيـة عندما ترجـع إلى الـوراء ثـلاث خـطوات
بعد أن تعتـقـد بأنـك في المقـدمة و أنك أحدثت تغييراً لمفهوم مـا أو صيحة
و ذلك عن طريق إلغاء كل قرار إتخذته في سبيل التقدم خطوة إلى الأمام
شخصياً لا أجد ضير في إتخاذ قرار الرجوع للخلف خطوة أو حتى ثلاث
طالما كنت مـدركاً لـصعـوبتـهـا و تـدرك عـقباتها و صعوبة المضي فيها
لكن عندما تكون هذه الخطوة للأمام في نظـرك إنتصاراً لك و لعـبـقريتك
و خيبة لمن هم حولك و دليلاً على تقوقعهم و على عدم درايتـهم و فـهـمهم
و فجأة تجد بأنك لم تكن على قدر هذه الخطوة و لم تكـن كفء لمواصلتها
و تـرجع الأمـور علـى ما كـانت علـيـه في هـدوء بدون نونيات و معلقات
و بدون أن ينبهك من هز لك أوساط الـحروف ثناءاً و مديحاً بأنك مخطئ
فأعلم بأنك رجعت للوراء ثلاث خطوات و كنت الطـرف الخـاسـر الأكبر
و الفائز الأكبر كان من بقي في موقعه مدركاً بأن هذه الخطوة لم تحن بعد
لأنه على يقين بأن هناك قرارات لا تتخذ لتكسب تصفيق المطـبـلـيـن فـقط
لأنه قـد يكـون خـسـر هـذا التصفيق و هز أوساط الحروف و جمل المديح
لكنه على أقل تقدير كسب احـتـرامـه لنـفـسه و فرضه احترامه على غيره
و قد يختفي من طبل يوماً ما و مجد خـطـوة مـا عـن الأنـظـار و يـتوارى
لـكـنـه سيـعـيـش مـع نـفـسـه فـي حـيـرة بـعـدما فقد مصداقيته و ضـمـيـره