محلياً .. !!
دائرة النقل في أبـوظبـي و خـدمـة مواقـف أصـبحت حديث المجتمع في مدينة أبوظبي
و فجأة و بدون سابق إنذار أصبح شارع حمدان بـن مـحـمد أحد أزحم شوارع المدينة
إلى شـارع الـحـصـول فـيه على موقف للسيارة أسهل مـن شـوارع أخـرى أقـل كـثـافـة
و هذا كله بفضل خـدمـة ((مـواقـف)) مـدفـوعـة القـيـمـة الـتـي أطـلـقتها الدائرة مؤخراً
شـخصـيـاً اعـتـقـد بأن الـمـشـكـلـة أكبر من إخضاع المواقف في أبوظـبـي إلى الـرسـوم
لكنـهـا إحـدى الحـلول التي قـامـت بـعـلاج مـشـكـلـة الـمـواقـف بـصـورة واضـحـة جـداً
و يبقى موضـوع الإسـراع فـي إنهـاء مـخـطـطـات النقـل فـي أبـوظبـي هو الحل الأهم
لأن عـلاج مـشكلة ما من جهة و ترك الحبل على الغارب من جـهـة سـيـكـون وقـتـيـاً
و مـن وجـهـة نـظـري أيـضاً بأن مـا يـحـدث فـي هـذه الشـوارع الآن سـيـكـون دافـعـاً
لفئة عديدة في مجتمع أبوظبي و شركاتها لإستـخـدام حـلـول أخـرى مـسـتـقـبلاً للتنقل
اقتصادياً .. !!
اثبتت الأزمة الماليـة العـالمـية و لم تدع مجالاً للشك بأن هناك مشاريع تنموية محلية
تمثل حجز الزاوية لخطط استراتيجية الـمضي فيها يعتبر ضرورة ملحة لأسباب عدة
و مشاريع أخرى تم إعادة تصميمـها لـتـتلائم مـع مـتـغـيـرات الـوضع الـراهـن للسوق
و أن هـنـاك مشاريع أخرى وضعت على لائحة الإنتظار لعدم جدواها في هـذه الفترة
و مشاريع كـان التـفـكـير فيـهـا ضـرباً مـن الجـنـون لـعـدم جـدواهـا و عـدم اسـتـدامتها
و ظـهـر هـذا التباين في موقـف الـشـركـات من الشاريع جلياً في سيتي سكيب أبوظبي
رياضياً .. !!
هي أحداث لم نعتد عليها في دار زايد شخصياً لا أحب الحديث عنها أو الـتـطرق إليها
لكن فـداحة الـمـوضـوع و عـظـيـم تأثيـره لا يـدع مـسـاحة للـنـقـاش الـرياضي المحلي
إلا و قام بزج موضـوع أحـداث مـبـاريات الـوصـل الأخيـرة مع نادي النصر و قطر
ما حدث أثناء و بعد المباراتين وصمة عار على كرة القدم و الريـاضـة في الإمارات
و لا يـمـكن في يـوم من الأيام تبريره بتنظيم فاشل أو شرارة أطلقت من هنا أو هناك
و الأحداث الأخيرة فـي دبي لا تـدع مجـالاً للـشـك بأن التنظيم الأمني لهذه المسابقات
في مدينة دبي بحاجة إلى إعادة نظر فمعظم أحداث الشـغـب الأخـيـرة كـانـت في دبي
سـواء كـانـت في الـدوري المـحـلـي أو حـتـى الآن فـي الـمـسـابقات الإقليمـيـة الخليجية
حدث .. !!
كتاب .. !!
صورة .. !!
فيديو .. !!
No comments:
Post a Comment